ماذا تعرف عن الإعدام شنقاً



أولاً : لا يمكن استخدام أي نوع من الحبال لعملية الشنق ، فالحبال التي تباع في السوق مكونة من شريطين أو أكثر ملتفة حول بعضها بالاتجاه نفسه، بينما حبل الشنق مكون من شريطين ملتفين حول بعضهما البعض كاللولب المزدوج ، وتستورد مثل هذه الحبال خصيصاً لهذا الغرض،

ثانياً : يتلف حبل المشنقة بعد استخدامه مرتين ، ويصبح غير صالح لتحمل ثقل المشنوق، ولذا لا يمكن استخدام حبل قديم للشنق، ولهذا فالحكومة التي تستخدم الشنق بكثرة تستورد كميات كبيرة من الحبال لهذا الغرض،

ثالثاً : بعد تكوين الأنشوطة، يتم عقد مجموعة من العقد فوقها، وعلى الجلاد وضع أحدى هذه العقد على الفقرة الثانية العنقية لكي تحطمها، وبدون هذه العقدة سيبقى الشخص معلقاً من رقبته إلى أن ينغلق أحد الشرايين فيموت خنقاً بعد ساعات،

رابعاً : لا بد من تناسب وزن الجسم مع طول الحبل ومع المسافة التي بين الجسم والأرض والتي يجب أن تكون ما بين 3-4 أمتار ، وذلك ليسقط الجسم بقوة 6000 نيوتن على أكثر تقدير

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ



نعود للحبل الذي شُنق فيه سيد العراقيين ورئيسهم الأبي صدام بن حسين .. والذي أخاف الصفويين حتى وهو ميت .. إذ تبرؤا من طريقة التصوير وسفهوا من سُمعت أصواتهم كـ المدعي العام .. وأخفى جلاديه وجوههم كما هو ظاهر .. وظهر زيف البعض وكذبهم كالربيعي .


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



لـــــــقد جـــــــعلوا عقدة الحبل على كتفه الأيسر .. وذلك حينما يسقط فإن الحبل سيشتد ليكسر فقرات الرقبة جميعها إذ يكون الضغط من جانب الرقبة .. وكذلك ليُطيلوا فترة بقاءه حياً وهو معلق في الهواء .

مع أن المفترض إن كانوا يريدون موته فقط دون تعذيبه .. فعليهم أن يضعوا عُقدة الحبل خلف الرقبة .
في حالة إعدام صدام حسين ( رحمه الله ) فإن الطريقة التي أرادوها هي كسر العنق لا الشنق وللعلم في حالات كهذه يظل الشخص حيا ولكنه لايستطيع التنفس ولا الكلام وتشل حركته ولكنه يرى ويسمع كل ماحولة ولهذا كانوا يرددون ثمان دقائق لأنهم شكوا بأنه من الممكن أن يكون حيا .




المفاجأة ......


الشخص اللذي قام بشنق صدام واللذي (( اخفى معالم وجهه بالقناع )) هو الرافضي مقتضى الصدر !!!!!!
بعد الصيحات التي تعالت من الذين حضروا إعدام الرئيس العراقي صدام حسين حيث قالوا: (مقتدى مقتدى مقتدى) وأثارت ضجة واسعة جعلت الحكومة تعد بالتحقيق، كشف ولأول مرة أن احد الجلادين المقنعين والذين ظهروا على شريط الفيديوالذي يقف خلف الرئيس الشهيد صدام حسين حينما كان احد القتلة يلف قطعة القماش حول الرقبة قبل لحظات من تنفيذ الجريمة كان هو زعيم فرق الموت مقتدى الصدر!
وذكر مصدر حكومي ممن حضر الإعدام بأن مقتدى كان ضمن المجموعات التي حضرت عملية الاعدام وانه شاهد الصدر يرتدي القناع في غرفة جانبية قبل الدخول الى غرفة الاعدام وكان ايضا من الحضور عبد العزيز الحكيم رئيس الائتلاف الشيعي وغيره الكثير.. واضاف بان الصدر اشترط قبل ايام على المالكي تنفيذ الاعدام قبل نهاية العام الحالي وان ينفذه بيده.

وقد نالت تلك موافقة نوري المالكي وفق ترتيبات طائفية ومحاصصة سياسية!

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
ركز في الأنف و الفم و الشـــارب


والهدية .. لكل من قال ان صدام اتحاكم محاكمة عراقية فقط


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



×××
××
×



منقول

للكاتب / كاتب ...حر