التقليد
سلطة المجتمع وضغطه
الخرافة
القطعية والحدية وغياب المنطقة الرمادية للأشياء والحلول الوسط
الانفعال


مها نجد

لقد قفزت فرحا حين قرأت العنوان

وهدأت نفسي حين قرأت المضمون

هكذا يكون العلماء المفكرون الذين يضعون النقاط على الحروف والا فلا


كل قضية من تلك الأقفال التي لا زالت ترزح عقولنا تحت وطأتها بحاجة الى نقاش طويل

ولدى الواقع العديد من الشواهد عليه

لقد أثلج صدري هذا المقال

واتمنى ممن غابت عندهم المناطق الرمادية قراءته مرارا


مها نجد

منقول يدل على رقي واضح

فلا تحرمينا من ابداعك