نزار الحالك


تحياتي لك اولاً

وثانياً كيف للإدارة أن تمانع نزف إبداعك على صفحاتها المتعطشة للإبداع

كم أسعدني مشروعك الرائد ياسيدي العزيز....

أتمنى أن يكون موضوعاً سبّاقاً إلى الخير

وإلى نثر الثقافة والحبّ

لذلك الصديق الذي وجدت نفسي حين ولدت

مرمياً بين أحضانه

و ما انفكيت أرضع منه ألقاً وشهداً وخلق....

لك ودّي أيها الحالك..