الساهر ...

أَدامَكَ الدَّائِم...

بُخُورُ مَحَبَتِكَ ..قَدْ عَطَّرَ رُوحِي..

لَكَ مِنِّي جَزِيلَ الشُّكْرِ....

المَوصُولُ بالاِمْتِنَان....

لَكَ وِدّي ... وَوَرْدَة

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي