لو علمت الدار بمن زارها فرحت
واستبشرت ثم باست موضع القلم
وأنشدت بلسان الحال قائلةً
اهلا وسهلاً بأهل الجود والكرم

فأهلا زسهلا بك نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
وتكفيني هالطلله