نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
صدقت التوقعات


لن أبالغ اذا قلت أننى أصبت الهدف بعينه حين دعوتك بعينك للاطلاع على مشاركتى فى عدد من الموضوعات فى منتدى الأخبار بشبكة الصامدة

جانبى الصواب كل الصواب فقد إخترت العقل والفكر لمحاورتى ولقراءة إجتهاداتى .
وقد رددت على كل ما كتبت بطريقة رائعة قمت بإستعراض فكرى وكلامى " إقتباس " تم الرد برأيك الشخصى وعلمك الوافر


كلمة شكر لا تكفيك فقد أرحت نفسى بأن هناك من يناقش بموضوعية وتقنية وحرفية عالية ----
فأنتم ليس بشاعر فقط

ألف شكر فقد أثلج صدرى ردك
ولكننى مازالت أؤيد وأنادى بالجنسية المذدوجة إنطلاقا من كلامك ذاته إن تراب السعودية تراب غالى والجنسية السعودية شرف لا يضاهيه شرف فكل إنسان يفخر بتراب وطنه والمكان الذي ينتمي إليه حتى أبناء الدولة الواحدة..
فالوطن غالى والجنسية المكتسبة مهما عظمت قيمتها لن تنسى الوطن الأم. " انا أطالب بتعميق الإنتماء " للدولة الأم الأولى والدولة الأم الثانية
وتجارب أمريكا وبريطانيا الفاشلة لا تجعلنى أبعد عن البديهات والأساسيات " الإنتماء " وممكن حالة الفشل فى دول أخدت بمبدأ الجنسية المذدوجة تحقق ذات الفشل فى مجتمعاتنا الشرقية --- حسبى أن الفشل يرجع الى المصالح الفردية وعدم الإنتماء