نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


مَـا نسمّـي ذلكَ الحُبَّ الذي
يدخلُ كالسكين ِ فينا ؟

أنسمّـيهِ صُـداعا ً ..

أمْ نسمّـيهِ جُـنـونا !

كيفَ نــَـغــْــــدو
عندما نعْـشقُ .. أسرى

بعدَ مَا كـُـنا مُـلوكا ً فـاتحينا ؟