العميدة ذات خلق ودين كما عرفتها من أول ما تعينت مدرسة في المتوسطة
إلى أن أصبحت عميدة
ولم تفعل ذلك من فراغ
والحلول كثيرة وبديلة عن الجوال
في السابق لم تكن لدينا أي جوالات ولا نعرفه أصلاً
واليوم لا نتحرك إلا به
وعلى العموم إحنا كنا فيييييييييييييييييين وبئينا فين
الكليه زمان كانت مهزلة بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى
واللي اسمعه اليوم عن الكلية يعتبر انجاز قامت به هذه العميدة
جزاها الله كل خير


رد مع اقتباس