في يوم من أيام تدريسي للخرج حنيت لديرتي ولكل شي فيها .وحسيت مع أني بين أصدقائي
بغربة ووحشة فقلت هذه القصيدة والتي قد تكون أكثر مصطلحاتها بدوية بحته إلا أني متأكد
أنكم أنتم من يتذوقون الشعر حق تذوقه.

(عقاب أحد الأصدقاء الذي بثيت له مافي خاطري)


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي