مدام هؤلاء العمالة يتركون بلا حسيب ولا رقيب

فلا عجب إن استغلونا لطيبتنا المفرطة وكسلنا الزائد

وهنا أتذكر عجز بيت للمبدع طلال السعيد


************ لاتلعنه إلعن أبو اللي يابه *************