المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد مقربش قحل
عزيزي أحمد
جازان قصَّة فصولها لم تكتمل بعد
كلما وُلِدَ شاعرٌ في ترابها الدافئ
أوكلما لمعَ نجمٌ في سمائها الزرقاء
أعادَ كتابةَ فصلٍ آخر
وتستمرُّ الرواية العذراء
( جازان ...عشقٌ وعشَّاق)
صديقي لكأني بهذه الكلمات العذبة
عقدٌ مطرزٌ بالفلَّ ...نعلِّقهُ على صدرِ العروسِ جازان
قلتُ ذات يوم :
كلُّ الأُناسِ وإن صادقتَهمْ صورٌ=وكلّ أرضٍ سوى جازان قفراءُ
تحيَّة بإمتداد جازان من السهلِ إلى الجبل
ومن الوادي إلى البحر
ولك الودّ



رد مع اقتباس