للأسف لن يتجرأ قلمي على وصف تلك الطبقات
لخوفي من ان تطالني ايديهم
حيث لا أحد يؤمن لي السلامه
أيها الأصيل كيف أنت ..
أعرف من قد يؤمِّنُ لك السلامة ...
الله يامحناب نعم الله عزَّ وجلّ..
وبعدهُ الأخلاقُ التي رُبِّينا عليها
تلكَ الأخلاقُ التي تأبى الإنطياع
حتى لأبآئنا إن كان في الخطأ