قصيدتين جديدتين ... آخر تخنباعي الشعري

[الصاعق]

القصيدة الأولانية : تعتبر قصة واحد مصفوق ولا معاه مصقة

وعنوانها ((مصفوقها ))

لعيونها بس لعيونها .. ماشي مغاش بدونهـــا

ماشي مغااااش و ماشي قوااار ..
ما اقول أشتيها بعقل مصفوقها ..
مصفووو وو وقها
مصفووووو ووو ووو وقها



البارحة صابيت في خس الخبووووت ..
شيف و حما ....و تزاهدتها و قلبي يقول هذي الدبور إلى متى

حبيبتي لما كان لا يزفها هذا السيل .. لما كان لا ربي يشلها

حبيبتي هبني حشم روحي في هذا الليل .. بدني أحرق جوفها

.. ما اقول مشتيها بعقل مصفوقها ..
مصفووو وو وقها
مصفووووو ووو ووو وقها



قهري يا قهري و يا فحس مبطن
صبري على دبورك تعب ..

بطني تعب و قلبي إنغلب ..

و من مشهر لين مشهر .. خصمة و ملاطيم من قهر ..

مرات تطبخلي برضا و مرات تطبخلي غصب ..

لعيونها بس لعيونها .. ماشي مغاش بدونهـــا

ماشي مغااااش و ماشي قوااار ..
ما اقول أشتيها بعقل مصفوقها .. مصفووو وو وقها
مصفووووو ووو ووو وقها

_______________________

ومقصيدة مثانية لواحد عاقل تعلقن فيه هبلة

إسمها (( أمفران ))

قلتيلي انسى
ومن يومها وانا كل ليلة..قدامي امفران
كيسين شعير و محزم قصب .. في كنتري
وكسحتك..رغم الألم..ورغم انها زادت على غلبي كثير
وخانت امفران..أحنس بها في ضلعتي
حبيبتي ماشي قريعة
لاقديك قريبة ..و فبالي امفران
وربي لا أصكع


اتعبتي محاملة مشاوير
وتعبت انا اطرد لقفرك فمزاقير
وخمباعتك اللي قرحت فيوزها قبل سنين..
قديها فشق وخمدن ذي الروح
ويوم ماجلخن ذاك الخشم ..تخربطت أسلاكها
وبتخنباعها صابت بعين ....
وفرانها مثاني ..مسكين.
.شا ينقتل و يبقى صليل
مسكين ..مسكين
تعلق في كرعوبه.. ناوية به
وجنيتك .... أخر ميوم تسومه
حبيبتي..أو للأسف عدوته
لاقديك طارفة ..و فبالي امفران
وربي لا أرزع




حبيبتي ....
لجل أنسى تنعك واستريح..شَّاتْكِي
وبعد التَكَى ..شاتكي
وأكيد في لحظة هاتدبجي.. فبطن محسي
وعندها.... خبابعك اللي فحسووني
بتعاف روان الضما
كنها مخبوت و هو مسما
و تمرني التنعة الأخيرة ...تمسح معاها دجتك .....وتخيس ..؟؟
وكني بذي التنعة ... كدرين يضحك على مجعري
وكنا المسافة تطول مابين رجلي..و ركبتي..وفخذي
وكني بكبشي الدايخ المسكين
شكله يقول لا تودع مخبعة .....الدمع مايسوى
وعندها لانزلن مدمعة على مغش مأخير
و أضغط على نفسي أنا
و شا اغمض عيوني..وأسلخ مفران
واكيد شا أنسى

طغنفاسي سلملم: