انتهينا !

آآآه . . يا غصّة غريبة

كانت القصة غريبة

حالمة

حد السذاجة

صادقة

حد الغباء

ومتعبة

حد الـ( خلاص )!
.
.
ما بقى فـ أرواحنا موطئ ( ألم )

ولا بقى لـ أحلامنا الأولى مناص!
.
.
كم أمانينا شجاعة !

استمرينا..

رغم إنّا توصّلنا قبل هالوقت بكْثييير

لـ( قناعة )!
.
.
نخدع أنفسنا

ونستغبي / ( نشرعن ) بغينا بأية كلام!

لـ( أبسط الغايات ) نستثني حكايتنا

ونترك ( ما يؤنبنا ) . . ينام !
.
.
. . واشرأب الواقع القاسي / جلدنا !

وآه يا زايف ( جلدنا ) !

ما قوينا !

في ( مدى بكرة )

تعارض واقع القصة مع الحلم، وبدينا:

نآخذ الـ( لحظة ) . . نعلّقها على شمّاعة ( وبعدين؟ )

ل

ي

ن



آآآه

ما كان إختياري

إني أعلن عن قراري ..

وأكتب

بـ( غصّة غريبة ):

(( إنـ...ـتـ...ـهـ...ـيـ...ـنـا )) ..


فيصل الشريف

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي