يَـا لـقــَـداسَــةِ هذا النصْ !

لــَـمـْ تــُـبصرْ عينايَ في هذا القصيدِ
إلا ّ فِـتـنة ً وواحاتٍ مِـنْ جَمَالْ !

أيها الرجلُ الحُـر ...

كمـْ يستهويني عزفــُـكَ الشجيُّ
على وتــَـر ٍ يتطايرُ الغرامـُ مِـنْ
جَـوْفـِـهِ المُـعَـتــّـقْ .

لكَ تحياتي .. نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي