روعة انتي حينما تشرقين على حياتي
نغمة حنانٍ على لسانك تطرب اذناي
رؤية وجهك تكحل عيناي
شعرك الشلال مازال يذكرني بذاك اللقاء
ولكن الزمن مازال يبعدنا عن مثله لقاء



الساهر
قلمك جميل جداً .. يدخل القارئ وكأنه أمام مسرحية شكسبيرية في اجمل العصور
فدمت ودام بحفظ الله

تحياتي لك