لا والذي تسجد الجباه له * * * ما لي بما دون ثوبها خبر
ولا بفيها ولا هممت بـه * * * ما كان إلا الحديث والنّظر


صورة أدبية رائعه
بها من الايضاح مايكفي لعفة تكاد تنعدم
في زمننا هذا

وطواط شكرا لك على هذه الرسائل
خالص التحايا