لا أخفيكم أني عندما أقف أمام كبعي متعافي ، وهو يحرك لجعة بكل إنسابية والرذاذ يخرج من فمة ( الرذاذ هو الريق المخلوط ببو الريب مع ريحة ما بعد النوم )
أهون علي من أن أسمع رجل يحاول أن يغيير في لهجته ، ليته إلى اللغة الفصحى ولكن إلى لهجة أخرى
أشهد بالله انك صادق

أذكر أن بعير شاب أراد السفر إلى جدة و قد حصل على تذكرة السفر بعد أن سرق ميه كانت ميمته رابطاها في طرف امِّصر وحجز رايح بس لانه مش نواي يعود
المهم أختفى عنا ما يقارب الأسبوع ثم عاد .. ( يا بويه ، يا واد ، حنى تلاته ورعان .. ) مصحوبة هذه العبارت بملبانة ( رغم أني أشك إنها باغة ) تداعب لجعة الجميل
فأستغربنا أسبوع واحد إستطاع أن يغير لهجته بهذه السهولة ، ليست هذه المصيبة المصيبة أننا إكتشفنا إنه أصلاً ما سافر لأن رحلته تكنسلن
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

تلاته

إيلا ياعبلووه هدي ياجبال هدي


اما الرياض فأذكر أن ولد عمي وواحد من زملاه طلعوا الرياض ، وأثناء تقلشهم في الموزين سألهم راعي الموزين : متى التقديم ؟
أجاب زميل ولد عمي قائلاً ( الليلة في الليل ) !!
والله هذي صارت معايه وفي الرياض
وكان التسجيل يومها في معهد فرس العنود << افهمها ياشاطر نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
وللأسف قدمت وممعايه ولا ركأ قالوا لي روح بيت بوك نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


طم طم يعطيك العافيه

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي