يلبع في قديم الطليس عن حرمة دابغة الملامح ومقربعة السنان ومشخللة اليدين قريعة الأنف فطيحة الكرش قوة 460 نعجة وتانكين وست تعاشيق وريوس
...
كانت تسكن في قرية تسمى مصباحة مع والدها وابوها وزوج امها و واحد يقربلها زي والد عليها بس
...وقد خروط أن أم جدة اخت قريبة جارة بنت خالة عمتها تكون زرقاء اليمامة وقد ورثت هذه الصبية منها الكثير و البلا حساب ..فقد كانت تزهد مغنم على بعد تسعطشر كيلو ومجمال عشرطعشر كيلو ومبسس على بعد ثمانية
كيلو بحسب رواية معمال نوكيا للخداريش المتطورة والمكيفة <<<ترون معاهن موافي و مفاحيق
وقد اشتهر مهرج عنها بين القهاوي و الدكاكين
وفي صبح من الصباحي .....<<لازم ليلة في مليالي
صكع أحدهم باب مبيت فإستقامت سوداء توا مباب وعلى صماحتها حقالٌ من الخجل .. فإذا به شاب في فتاوت
السبعينات جاء يطلب سوداء للزواج وقد بان عليه الغباء وكثرة مهذرة فردت :
رجع بعد العصر وقل لبويا
فذهب بعد أخذ موعد المراجعة وكله اماني ان تسير معاملته بسير و كلتش
وبعد ما غلقت مباب بقليل صكع مباب احدهم ((غير ذاك
)) وقد كان شاب بس على وشك يشغل الجرس ويطبق بمخالفة
.. وبرضه يشا سوادء للزواج .. ولكنه قد علق لوحاً على دابته وكتب عليه
الدلخ ثلاث ستات
فعرفت انه بتاع ستات وذيله يسحب في مقاع
فردت عليه :
رجع بعد المغرب وقل لبويا
زمط الدلخ وحاله كحال اللي قبله بس يزيد انه يمكن يرجع ويمكن يطفى في الخط
وبعد ثواني سمعت سوداء دقة باب خفيفة جداً فأقتربت فإذا به شاب في العشرين من العمر وفي سادسة من العقل
لدرجة أنك ممكن تقرأ جملة ((أخمع وفغرته علامة)) واضحة السلاطيح على صماحته
.. فسألته عن طلبه فقال انه يريد الزواج منها
حتى لو السلطة في يدها وملجام يلبسه ليلة الدخلة
<<<
فقالت له :
رجع بعد العشاء وقل لبويا
ولما صحي بوها قالتله باللي صار وهنا يأتي وصف مشاعر اللي قال وهو قائل << قل والله
امصبية قالت لبوها
اتوني ثلاث خمع وزيادة
الأولي منهم ياباه خمع كثير بزيادة
والثاني ياباه دلخ فوق مدلاخة بزيادة
والثالث ياباه غبي كثيييير وما يفقهش زيادة
قلها بوها
امخمع يزيدك تمخماع وزيادة
ومدلخ يزيدك دلاخة وزيادة
أما مغبي فهو يطاوعك وهايتقدمك زيادة
قالتله ياباه
انت مطبع في مرجال بزيادة
امغبي يسري يحرق مبيت ويحرق نفسه زيادة
ومدلخ هايفحسني ويهبلي المر والضغط والسكر و زيادة
أما مخمع .. يقولي على امرك ومايهب كلمة زيااااااااااادة
أنا شا أفحس بطني ومالي من خراط الناس
كذب من يقولون امسحاوق لها بسباس
يقولولي كبه ... تلقى كمثله كم
ومغلي يقولي لا تكبه ترى تخرم
أركبه ركبة مثل حمار مجرار و أحسن
أركبه ركبة على مبرحة واردد لمردم
هو شيعيش بين ايدي ..اتشوته أو أرحم
في ميد ذي ليي وفي ميد ذي ملجم
وإذا ما لمخته بشوطٌ يمشي كمثل الناس
كذب من يقولون امسحاوق لها بسباس
وبعد هذا الموال مايحتاج أقولكم ماهو وقع وماهو قالوا زيادة
طغنفاسي للجميع سلملم:
أسطورة سوداء الثمامة في فتةٍ من المحازم
رد مع اقتباس