لا حب بلا أمل فحبي لله وأملي في رضاه
إذا كان حب الهائمين بسلمى وليلى يذهب اللب والعقل
فما بالك بمن سرا قلبه شوقا إلى الرفيق الأعلى
لا حب بلا أمل فحبي لله وأملي في رضاه
إذا كان حب الهائمين بسلمى وليلى يذهب اللب والعقل
فما بالك بمن سرا قلبه شوقا إلى الرفيق الأعلى