كمْ هوَ سَـاحِرٌ ذلكَ الإعترافُ " بأني أحبُّها " !
كمْ هوَ مُؤلمٌ ذلكَ الإعتقادُ " بأني سأفقدُها " !

عادتْ تلكَ النجْمَة ُ لترسلَ ومْضتها مِنْ جَديد ..
ولكنْ .. حملتني معها هذهِ المرّة !
لِتزرعني في جسدِ فتاتِي القابع ِ في المَشرق ..



هي خاطرة

لكن هذا المقطع بمثابة خاطرة في خاطرة

اشكرك على امتاعنا بإبداعك



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي