أستاذي مصطفى عمر اللغة وجدت للتواصل بين الأفراد.ومن ثم تشعبت هذه اللغة إلى لهجات حتى أصبحت
القرية الواحدة يتحدث أهلها أكثر من لهجة.

لكن عندما يغادر واحد من أبناء جيزان إلى نجد مثلاً فلابد أن يتواصل مع الآخرين كيف يتواصل ؟؟
لابد أن يحدثهم بما يفهموه هم ...لابما يعرفه هو.

المميز في أبناء جيزان أنهم يفهمون جميع اللهجات الأخرى لكن أبناء المناطق الأخرى لايفهمون لهجتنا.

ثم أن هناك بعض المصطلحات والكلمات التي تغيرت بالإختلاط وأصبحت دارجة عندنا ونعرفها .

ياصديقي التكلف في الحديث هو سماجة وسذاجة ولكن حدثهم بمايفهموه.

الآن لونادك أحدهم وقال يا أخ مصطفى....فكيف سترد عليه ....

بسم أو ماهو تشا ؟؟؟؟ أنا أقول قل نعم ....فنعم يفهمها حتى أهل شانغهاي

أنا أصف الذي يصر على لهجته رغم أن الجميع لايفهموه.
كمن يلبس (حوك) ويتمشى في شارع الشانزليزيه بباريس
.