هرجةٌ إلى صباحتي مع تخضيرة وحقة ...


أيتها الحالية هناك في بيت أبيك أرسل لك هذه الرسالة بعد أن طنشتني و شخللت فشاشي أيما تشخلال نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ... وترني أرسلك وأنا خايف من مصبي لا يقراها وهو يمشي فهو ماشي منه لكن ما إلتقى غيره فإسمعي و إخمعي .. إنني قد تلهددت بحومبك حد التلهداد وتكلكل مغلي بك ألى أن قرح أو كما يقول أمتفلسفون قشع السيل مزبا فقد زادت التصاريف وكثر مكلام و بان في عيني الخرام فماذا أسوي ... فحبك في مغلي أصبح يهبلي مغص وإسهال ويزيد لو قابل عليه نخس شيشة ولا بكت دخان فحرام عليك ماتسوين فيا
والله حرام ... تصدقين إني قديني أمشي كمهبلان ..أقشع في كل باب وأخاصم على مجدران .. و لقديني متحذي أقول ياني محذيان ::sa03:: ... أنادي على جحفان و أقابل في أم الصبيان اقلب سينما وأنا أشا الأفلام

فماهو عادك تشين مني لكلا والله بعزران ...؟؟

رجولي تمسعن من أمشي
وعيوني ورمن من متشنهاج
وفضايح زادن بين العربان

لكنهم مادروا بغرامي ومهيام
فمن يوم زهدت كرشك المشموق وشقدك المشدود وعيناك بلاها ربي بدود
ولمحت عفاج تلك العيون وشعرك القصبي ولونك الكبشي و خصرك الشكشكي
لا عرفوا ان صعصع ماتهنبل من جلاخ ... ماتهنبل إلا بسبب فتاة أرهقت قلوب البنقال
وكلكلت سفارة أذربيجان و هزمت منتخب الطليان من تندحة حتى ميلان
ومن يومها ما لان قلبك ما لان
من ذاك اليوم إلى الأن

فأشا أسري أخطبك الآن
ياتقبلين برضاك وحل يافرح وياسلام
ولا تقبلين بالغصب ولا أرقع أبوك في السجن وكبه ينهان
فهو متسلف مني مية ألف وألفان
وعليه من محارة شاهدان

وكبه ينفعك معناد و متفرعان

وفي ختامي رسالتي أقولك سلام + سلام = سلامان


وعليك السلام



طغنفاسي مع كثير كلام