طرح رائع اخي

كثيرة هي المتناقضات بين الغرب والشرق

في الشرق اصبح كل شيء يقع تحت شعار العيب

اصبح نوعا من القيد النفسي مما ادي الي تمرد علي ذالك الشعار

وفي الغرب كل شيء يقع تحت شعار الحرية الشخصية

ومما ادي ايضا الي تمرد علي ذالك الشعار

ما أجمل التوسط بكل شيء

كلمة العيب هي ما يحدده الدين والاخلاق

وكلمة الحرية هي ما تحددها الدين والاخلاق ايضا

التمادي في أي المعنيين يؤدي الي نتيجه عكسية

الغرب يعانون من برود اجتماعي غريب

ويصح القول انه العنصر الابيض عموما

طبيعة المكان وسرعه عجله الوقت

أضفت نوعا من الانانينة الشخصية

أمور كثيره تراها يحزن لها القلب

الترابط الاجتماعي مفقود بات فقط في المناسبات الرسمية

ربما كان نوعا من الحرية الشخصية السلبية

المجتمع الشرقي بات يتقيد بالخوف من نظرات المجتمع أكثر

من اهتمامه بالتأثير الايجابي علي النظرة

منها في كلتا الدائرتين تقلص دور الفرد ما بين

حرية مبتذلة وحرية مسجونة

تناسينا ان نتسائل في أي عمل نقوم به :

هل ينتافي مع ديني
هل يتنافي مع أحلاقي
هل ينتافي مع عاداتي وتقاليدي
هل به فائده لي ولمن حولي
ما الهدف من الفعل ؟
ما النتيجة من الفعل ؟
تأثيره علي قناعاتي ؟
تأثيره علي قناعات الاجيال القادمة؟


كحلقة اجتماعية وليس كفردية

لم نعي الهرم الفردي وعلاقاته بالمجتمع

يبني علي الفرد
ثم الاسرة
ثم المجتمع
ثم العالم


ولي عودة لضيق الوقت فقط

ودي وتقديري

مون لايت