الكلمة...
اترتك لها مساحة من المنتجة...ودعها تتبع مسار إخراجها...
حتى تبدو مهندَسة...
تتجسد بأبعادها الثلاثة...
تتحول إلى كائن محسوس...حساس... ذي مشاعر..
يمكنك ملامسته...
يمكنك احتضانه...
يمكنك تذوقه...بعد أن يلوكه لسانك..
ويهضمه فكرك...
ثم يختزنه تحت عنوان...
صدق العاطفة...

المشتاق...
مرورك نثر باقات ورد على هذا المتصفح...
وإطراؤك...دين يشد من أزر جواد من وصفته بالفارس..
ولن يكبو في ظل تواجدك...

دمت بخير