صلى الله عليه وسلم
أقدر لك هذا العطاء, بل أشكرك جزيل الشكر

فكم من لاهٍ في غمار هذه الدنيا,لايدري عن رسوله شيئاً

أشكرك من الأعماق ثانيةً أيها الناصح الأمين