قصته فيه واحد ماقد عقر ولا حتى حميا

شاف ثارة ( فأرة) صغيرة ، قام نكع موصل وضربها لما ماتت ، وأخذ حجاز وعلقها في امعرج امكبير.

لحقته حرمته مزوده ، وقالت : مسكينه ...من تآثمبها .اللي عقرها على حاله.

قام وقال لها: انتٍ طالق ، وامك طالق ، وامحمار طالق ، وامثيرة طالق.

رجعت لعمتها أخبرتها بالحاصل ، قالت أنا أعرف له

لما وصلت قالت بدهشة : الله الله الله من عقر هذي الداهشة المصيبة . من عقر قاري قرنبوه

وقف وهو فرحان وقال أنا : وامحرمه راجع وامها راجع وامدوب راجع

ودمت بخير أخي العزيز