هناك وعلى طريق الدريعية المؤدي إلى شاطئ البحر وتحت تهديد زحف الرمال تقبع مجموعة من القرى المجموعة في مصطلح (قرى الساحل) وهي القرى العزيزة على قلبي لأسباب لا يتسع المجال لذكرها.
هناك تشاهد بيوتاً مسقوفة بالرمال ... وقرى بأكملها هجرها أهلها للسبب ذاته وقد لا يكون التعبير عنها بالكلام أبلغ من الصور التالية:

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

وهذه أيضاً:

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

حتى الطريق الاسفلتي لم يسلم من ذلك الزحف
وتحت وطأة التهديد تعيش قرية الدريعية:

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

الله المستعان