أبو زهير فاتح مزاد علني على هذي اللوحة
وفتح الباب تسعين ألف ريال

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


يعني اللي ماشي معاه يقعد يتشبح ويبارك واللي مطفر يسوي نفسه طابز ويشارك
واللي على الحديدة فهو له تصريفتين
الأولى ياتكون الحديدة قوية و وقاحية فهي هي تسنده وهايوقف عليها
أما إذا كانت الحديدة مصدية وماشي منها فهو يعلم الله شا يسلت وشايسري في خرايطها
واهل مزلط بالله يجهزون الكاش لأن الشيكات موضة قديمة ومايدورلها لمصبايح

و نحن بدورنا نقول ألف ألف مبروك أستاذنا الفاضل ومفتاح تراثنا الأصيل

أضفت للتميز وسام إعتزاز بك سيدي وحقاً بالفخر أن يلازمك


مع أغلى التحايا لربيع قلبك

سلملم: