نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


نقطه وينتهي السطر.
هي هكذا دائما ...
غالبا ماتبدأ الأحداث بإنتهاءها ..!!
وقلّما تنساب تسلسلاً طبيعيا ...



.




.












كلمات





.











.











ومشاعر






.







.















هي مجرد فكره حارت واحترقت في داخلي











.












.














هي مضمونُ هدوء عاد ليسكنني ... ليعبث في أرجاءي بكل جنون






.











.









هي رسائلٌ اكتفت بإنسياب الحبر ... وإنسجامه مع الورق






.









.

















هي رسائل ... كتبها ضعفي قبل جبروتي
كتبتها قله حيلتي .. ونفاذ صبري ...




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

رساله إلى ..... قلبه


( الآن عرفت أن الحب لايتقيد بالحجم ... فكم حملت حب العالم وانت بحجم قبضه يد!!!)


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


رساله إلى ....قلبي


(الآن أدركت أنك أضعف من أن تحتمل الفراق ... وأضعف من أن تحتمل القرب... الآن ادركت كم انت ضعيف )



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


رساله إلى .... ـهم


( لست رماداً يتطاير من بين الثقوب ..!!)



:


:




هل أجد من يشاطرني رسائلي ..؟؟
ولي عوده