أخي وعزيزي أبو أسماعيل بدايه أسجل أعجابي وعتزازي بمثلك
سيدي انها مشكلة متكثفة في مجتمعتنا التي
تحمل التعليم للقراءه وكتابة الارقام لا يستخدم من أجل الوعي او التئمل في ماذا يحصل..
لو لفظت هذه الكلمة مثل اجمل وأخوتها .وهذا من حيث الرئي في المقارنه بين الأطفال .. تئمل مذا يحدث ..؟
أستاذي عذراً منك على بعض ما سبق ولكنني أعي جيداُ أنه يوجد لديك أمثله من تلك التي قد لا تحمل معنى لحرف . والتي تعرف معناه كا عنوان لشي ما ...
أبو أسماعيل أنك تعلم أنه يوجد فأساس تكوين الأسمرة من الزوجين من هو متعلم ومن هو غير ذلك
والغم والعماء الأكبر هو اذ كان الاب او الام غير متعلمة ولا تعي كيف التعامل مع طفل من أطفالها تميل الية في حظرة أخوته. حيرة:
لسبب ان الله خصة بشي من الأبداع الرباني .. او خصلتاً ما .
وهي لا تعلم ماذا تكون داخل خلاجات أخوته وما هو رد الفعل في الحاضر والمستقبل .. غضب:
أستاذي أن عدم المساوة بطرية او بي اخرا بين الأطفال يعد من أكبر الكوارث بل عقوق يحول براءة الأطفال الي وحشية لا يحمد عقبها .. نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
علينا أن نعلم ان الطفل ليس طفل في حجمة هو أنسان متكامل قد تحولة بي ايمائه او كلمة لقاتل تهديد:
لسبب من اسباب التنقيص او التفرقة الخُلقية فالشكل ..

أستاذي ليس مستغرب منك
دمت لنا مرشداً تزهو بالأمتثال