نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


أخوتــى وأخواتــــي الأفــاضـــل:


عندما تفتر الهمة … وتقل الحيلة … وتغلب الضروف رغبات الإنسان

ويعظم الأسى في قلب المهموم …

فإن الكلمات التي تقال في رفع قيمة الموجود بين أركان بعض الوجود يصبح لها بريق خاصاً محفوف بعظم مكنونات

النفس … ويزداد إشعاعها نور على نور فما أقواها على قتل ذلك الفتور ودحر الإحساس بضيق النفس وقهرها للظروف


هذا ما وجدته حقاً في كلماتكم الصادقه … وهذا ما استشعره قلبي قبل أن يتذوق جمالها لساني

فهذا أنتم … وهذا ما عهدته منكم …. وهذا ما سيبقى


أبو إسمــاعيــل _ إبن الجعيدى _ مـزوام _ إبن عبده ربه _ حمــــــــود _ همـــس _ فــلة _ المتفائلــــة


أشكــــــركـــــم من الأعمـــــاق على هـــذا التـــرحيـــب

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



أما كلماتي لها فتعجز أن توفيها حقها ولو القليل

إنها الغالية … إنها رديمة

فهي السبب بعد الله في عودتي إليكم

فما أجمل مقولة ( صديق .. صدوق ..صادق الوعد .. منصف) حينما يتملكها إنسان وكأنها خلقت لتزيد تيجان خصالة بهاءاً

وتألقا

فيالك من إنسانة … تشرفت الإنسانية أن تسمى بإسمها


فساعدوني إخوتي الكرام على شكرها…



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



اختـــكــم الــــدانـــــــــــــــــة