لكي يؤيدهم العالم في حروبهم يشيطنون عدوهم"

شيطنه الإسلام لكسب تأييد العالم في حربهم ضد المسلمين

(أكبر مؤامره عسكريه إعلاميه ثقافيه حضاريه ضد الإسلام)

ارهاب اميركي بأيادي عربيه
*************************
هل تعلم ان كل تفجيرات العراق تقوم بها المخابرات الأميركيه? يوكلون عميل عربي بوضع متفجره ويعدونه بمبلغ من المال مكافئه
وخلال وصوله للمكان يفجرونه هو والهدف فيموت وسره معه ولا يعطونه شيء
ويلفقون التقارير والأكاذيب عن عمليه انتحاريه وهكذا دواليك

وبمجرد طرح سؤال بسيط: من المستفيد من التفجيرات نعرف فورا من وراءها: أميركا

اهداف التفجيرات
***************

إخافه الصحافيين والأجانب كي لا يزور أحد العراق ويكشف ما تفعله اميركا فتنفرد المخابرات الأميركيه بتوزيع الأخبار الكاذبه عن كل ما يجري

شيطنه العدو كي تفعل ما تشاء بدون ايه معارضه دوليه وتشن حاليا اميركا اكبر حمله ضد العرب والمسلمين لتكريه العالم بهم وكسب التأييد الدولي لدرجه تجعلهم اعداء اشرار تقتلهم بالعشرات بدون ان يقول لها العالم : لماذا

اكبر مؤامره لتدمير الإسلام
================

لأنه الدين الأسرع إنتشارا في العالم... لأن دينهم غير قادر على منافسه الإسلام بطريقه حضاريه ولأنهم عاجزين عن إيقاف مواطنيهم من إعتناق الإسلام إتفقت الحكومات الغربيه سريا على شيطنه الإسلام وتدميره تدميرا جزريا بإفتعالها اعمال بربريه تنسبها لهذا الدين.. الذي طوال ثمانمئه عام من الحكم في الأندلس احترم حقوق الأقليات والأديان الأخرى بل قدم الحضاره لبشر كانوا يعيشون في كهوف... في ظلمات العصور الوسطى

إن كل ما يحصل ضد أجانب في العراق من قطع رؤوس وعروض مصوره تظهر أشخاص ملثمين مع آذان للقرآن الكريم ونصوص لآيات قرآنيه في الخلفيه وصيحات "الله واكبر" مبالغ فيها ما هو إلا
من أفعال المخابرات الأميركيه بالتنسيق مع عملاء عرب يعملون لصالح المخابرات الأميركيه فمن يقتل آلاف المدنيين في أفغانستان والعراق هل سيصعب عليه قتل بعض الأجانب وتصويرهم وتقديم الأفلام لوكالات الأنباء لتشويه الدين الإسلامي او حتى توكيل مجرمين لقتل اطفال ابرياء في مدارس او قتل مخرج هولندي واتهام شخص مسلم زورا فالمخابرات لا تفرق عندها حياه الأشخاص وهم يقتلون حتى اطفال في مدارس ويلفقون تهم بحق المسلمين وهم مستعدون لفعل اكثر من هذه الأشياء لتشويه الإسلام وايقاف موجه اعتناق الأجانب للإسلام وتلفيق التقارير والهويات ونسبها لعرب ولمسلمين لكي يبرروا اعتداءاتهم ضد العرب والمسلمين? بالطبع لا... ولكي نعرف من يفعل هذه الأعمال يجب أن نسأل: من المستفيد منها? طبعا أميركا!

لماذا التركيز على خطف الصحافيين والأجانب
===========================

ببساطه... الحكومه الأميركيه منزعجه جدا من الصحافيين المستقليين
الذين يقومون بتغطيه تكشف الإرهاب الأميركي والطريقه السهله هي أخافتهم بقتلهم بشكل بشع يجعل أي صحفي يرتعب ويحرم على نفسه زياره العراق فينفرد الإعلام الأميركي المخابراتي بإصدار التقارير والمشاهد الروايات التي تناسب سياسه أميركا بالتنسيق طبعا مع المحطات الصهيونيه الناطقه بالعربيه مثل الجزيره المعروفه التمويل والتوجه... وهذا لا يمنع ان يقتل مراسل للجزيره يوما ما لإبعاد الشبهات فموظفو قناه الجزيره ليسوا كلهم عملاء بل الرؤوس الكبيره التي تديرها

عصافير بحجر
========

بالإضافه للأنفراد بالتغطيه الإعلاميه تحقق المخابرات الأميركيه ما هو أهم وهو إظهار الإسلام للعالم بصوره بشعه جدا تجعل الغربي يفكر مرارا قبل إعتناق الإسلام وبنفس الوقت تجيش الرأي العام الأميركي والعالمي بجانبها بعد ان كثرت انتقاداته لسياستها وتلهي الإعلام ببضعه أحداث تبرر بقاءها وتلفت النظر عن سرقه النفط بمليارات الدولارات

مؤامره عالميه
========

ليست صدفه ان يقوم الفاتيكان بإصدار مرسوم رسمي يحذر النساء المسيحيات من الزواج من مسلمين بحجه ان المسلم لا يحترم حقوق الإنسان وتقوم فرنسا باخراج ملف المتحجبات وتنشأ نزاعات بين مسلمين وشعوب اخرى مثل الهند والفيليبين ويصبح الإسلام في روسيا مصدر للأرهاب وتنشر كاتبه إيطاليه مرموقه مصابه بسرطان فجأه مع توقيت أحداث سبتمبر كتابا تحتقر فيه الإسلام بسرعه يستحيل على شخص مريض ان يكتب فيها كتاب بهذا الحجم مما يدل ان المخابرات الأميركيه هي التي اعدت ذلك الكتاب واشترت اسم الكاتبه الإيطاليه لتعطيه شهره ومصداقيه! هكذا... فجأه... يصبح الإسلام الشيطان الأعظم الذي يهدد الكره الأرضيه! ولكي نعرف لماذا هذه الهجوم المفاجئ ضد الأسلام يجب ان نكشف بعض الإحصاءات التي تشيرالى ان تزايد نسبه الأجانب الذين يعتنقون الإسلام صار مقلق لدرجه تستوجب تشويه كلي لهذا الدين خاصه في أميركا وفرنسا وبريطانيا حيث اصبح المسلمين متفوقين عدديا على اليهود وإذا ازدياد تكاثر المسلمين في الغرب بهذه الصوره سوف تصبح هذه البلدان مسلمه ففرنسا مثلا سيصبح عدد المسلمين فيها في المستقبل القريب عشرين مليون نسمه مما يشكل خطرا كبيرا على المجتمع الفرنسي العجوز في اغلبيته فإذا اخذنا بعين الإعتبار اعمار الفرنسيين فأكثر من 60 بالمئه منهم مجتمع عجوز غير نافع في المجتمع بينما الفرنسيين المسلمين كلهم شباب يمثلون مستقبل فرنسا ثم أن الفرنسيين مجتمع غير منجب يكتفون بولد واحد بينما المسلمين ينجبون الكثير من الأولاد... أما في بريطانيا فالمشكله أكبر وهي أن موجه اعتناق الإسلام اجتاحت نخبه المثقفين البريطانيين بشكل مذهل مما يعني جيلا مسلما من البريطانيين الأقحاح وفي أميركا المشكله اكبر بكثير لأن الإسلام فيها هو الدين الأسرع انتشارا وإذا استمرت هذه الموجه سيصبح عدد المسلمين في المستقبل في أميركا... بعد ان تفوق خلال سنوات قصيره على عدد اليهود... سيطغي حتى على المسيحيه هناك... أما في روسيا... فالمسلمين الروس في الإتحاد السوفيتي السابق يشكلون عشرين بالمئه من السكان وهم يتزايدون بشكل اسرع من الديانات الأخرى

موضوع شيق ترقبوا الجزاء الثاني للموضوع


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي