ابو مازن بهائي وحزبه من اشد الاحزاب تطرفا ضد الإسلام
والبهائين ضد جميع المسلمين السنه والشيعة على حدٍ سواء .
ديوانك نحن ما زلنا بخير والإسلام ما زال بخير
والنصر بأيدينا بإذن الله لكن عندما نطلبه سنجدة.
الآن سقطت العاصمة بغداد بسهولة
وستقط باقي العواصم بسهولة ايضاً
مادام وصل البهائيون للسلطة في فلسطين
فالبهائين في كل مكان !!!!
تحياتي