لست هلاليا ولا نصراويا ولا غيره

ولكني مثل أي بني آدم له عقل ويفكر

ماجد لن يتكرر لا في الهلال ولا في غيره

والهلاليون كان أكبر همهم تأخير حفل اعتزاله والتقليل من شأنه

لأنه كان الكابوس المرعب بالنسبة لهم .

فكم قد حرمهم متعة النوم بأهدافه الخرافية في شباكهم

وجعله حراسهم ومدافعيهم أضحوكة للجميع ،

وخوفا من أن يعرضوا بعضا من تلك الأهداف في حفل اعتزاله .

ومرة يقارنون به سامي الجابر ومرة الثنيان ومرة البقعان وووو

يريدون دفن تاريخه بكل ما أوتو من سلطة ومن مال .

ولكن الحق يعلو ولا يعلى عليه .



شكرا أبو نوف