سوريا مع حافظ الاسد كان الامن فيها منضبط بشكل كبير

اما الان لا أحد يعرف من هو الحاكم الفعلي لسوريا

هل هو بشار الاسد أوفاروق الشرع او غيره
لا نظام ولا امن ولا حتى سياسة واضحة

فقدت حتى هيبتها عربيا بسبب تخبط سياستها وانعكس عليها هذا داخليا ففقدت الامن

ولكن الغريب في القصة
اذا كان سعوديا ويعرف قوة بلده في اي مكان ويرى انه تعرض للاهانة لماذا لم يتواصل مع السفارة ليبلغهم

خصوصا ان القصة تقول انهم عسكريين وليسوا مدنيين

القصة غير مكتملة

هناك مناطق في سوريا ينعدم فيها الامن ويسهل فيها كل شيء لمن اراد
اذا ذهب الشخص اليها فهو يستحق ما يجده
الاماكن المحترمه تحرس حتى من المخابرات لكي لا تتعرض سمعة بلدهم لاي حادث من اي شخص

هذا ما اعرفه انا