هذا ارهابي محترم
بل هوا انسان من لحماً ودم
حينما كان متجهاً لنزهته لذك لمكان الذي
يرغب ان يكون طريقه هادئاً تسكن في جوانبه
همهات المنازل كي يرمي بقدميه حيث ترغب في طريقه
تعسر عليه الحال وظاق بهي الحاف وزداد سواداً
حتى ختفاء في ليله وتمكن من فعل ما ارهبه
فل يحيا وتحياء قدرته ...
اسمع يا ارهابي
ترا لا حد معاك ولاحد من
لي عليه الواجب يشتغل سهاري
خذ راحتك البلد لك والحاره حارتك
واحلا اعلامي حيرة: فينه..؟


رد مع اقتباس