(الواد وعمه الحلوين) هذه المصطلحات ونلك العلاقات القذره كنت اظن انها مرحله او موظه وتنتهي في هذا المجتمع الطيب الطاهر أهله واذا بالموضوع يصبح ظاهره نعم ظاهره
مثل هذه العلاقات لا شك انها موجوده منذ القدم والقارئ الكريم لديه الخلفيه التامه سواء عن اللواط أعزكم الله الذي يفضي اليه مثل تلك العلاقات او حب المردان أجلكم الله الذي نجده حاضرا في الادب والتاريخ العربي ولا اود في هذا الموضوع مناقشة الموضوع بجوانبه بل اريد التركيز على كيف نحمي
شباب قرانا من هدر كرامتهم واتسانيتهم التي ميزهم الله بها عن سائر المخلوقات
أيها الاخ الكريم يتبغي الا نأ نف عن مناقشة مثل هذه المواضيع وندس رؤسنا في الرمال
الصياد شاب تخلى عن دينه وقيمه أدوات جريمته في الغالب سياره او ريالات ينفقها ثم نكون عليه حسرات
الفريسه ( غر) لم يجد من يكشف له نهاية الطريق الذي يسير فيه واذا كان بارادته فهو ذلك الذي لم يجد من يحتويه
المسئول عن تفشي هذه الظاهره هو نفسه المسئول عن علاجها البيت المسجد المدرسه وسائل الاعلام
هولاء الحثاله من يستهدفون ؟ وماهي وسائلهم
جميعنا يعرف الاجابه ويجب ان ننقاش مع اخواننا وأقاربنا بل مع كل من يعيش حولنا مثل هذه المواضيع وبصراحه واذ ما ما شهدنا على من حولنا مثل هذا السلوك ينبغي ان نحتويه لا ان نلفظه ليتمادى في الضياع

القارئ الكريم ما احوجنا اليوم الى تلك الدعوه التي كان يدعو بها الخطباء في صلاة الجمعه وكنا نظنها بعيده كل البعد عن مجتمعنا ما أحوجنا اليوم الى ان نرفع أكف الضراعه الى الله ان يجنبنا الغلاء والربا والزنا والفواحش ما ظهر منها وما بطن