أسامة
كم هي رائعة تلك الخيالات..
وما أجمل أكذوبة الطل تلك..
لله درُّ حرفك..
ولك منّي الحرية حتى تستقرّ روحك..
فأنا لم أبدأ معك بعد..
والآن
حان موعد القبض على متمردٍ بالحرف..
له سوابقٌ في تعاطي الحرف ومن أكبر مروّجينه..
حُكم عليه بالسجن منذ زمن وانتهت محكوميّته..
وها نحنُ الأن نستأنف الحكم عليه من جديد..
عبدالله الحلوي
تم إحكامُ القبضة على قلمك..
وأنت الأن في غرفة التحقيق الخاصة..
إعترف...!!
وانثر لنا عبيراً آخر تمتلئُ به الدنيا شذا