مرحباً عجاج..نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ألا يكفي بأننا نعاني الأمرّين من هذه الغربة..

قرأتُ حروفك وردود أخوة الغربة..نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

بحق ..
لا أحد يتمنى أن يعيش في إحدى الغربتين ..
ولكن ..
أن تكون غربة وطن أهون بكثييييييييييير من غربة الروح..

فغربة الوطن تباعدٌ بالأجساد ليس إلا ..
صحيح أنه يأخذنا الحنين للقرب ممن نحب ولكن..

غربة الوطن تعنى بأنك وروحك بين أحضان من تحب وهنا الفرق..

أما غربة الروح..

فهي غربة وطن وروح ماً..

بمعنى..
أنك مغتربٌ خارج أسوار مدينك..
ومغتربٌ خارج أسوار روحك..


فهنيئًا لي بغربة الوطن..


دمت بسعادة