الملاكُ الأبيض _ كما أسمتكَ يارا _

صدّقني رحلت ُمع نصّك الرّفيع
وتذكّرتُك عندما كنت تسردُ لنا قصصك المتفرّدة جمالاً
أنتَ رائع بحقّ ,!
وخاطرتكَ هذه .. دليلٌ على نبلكَ ,!

هي الحياة ياصديقي
ماانفكّت تسلبنا أعزّ مانملك
لنظلّ في صراع مع دوامة الواقع
وأحلام الماضي ,!

أيّاً تكن
فنصّك حقاً راق لي كثيراً نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي .!

***
أنتظرُ صوتك يهطل عليّ
دمتَ بسلام إلى أن ألقاك .!