كـأن المَوت مِنْ فِيء الرِضَا نَظمٌ
عَلى نَغْمَاتِ رَوحِ الشَجــو يَقطِبَهُ

فَليثُ البيدِ مُخْتَارُ الحُجــــــا حَنقٌ
لِعْزٍ قُدَّ ، أو قُل ضَــــــــاْعَ مَطْلبَهُ

القدير عبدالله البت

لا يروى تعطشي الا قطرات حرفك النقية

دمت ودام نبض القلب والقلم سيدي

يارا