مازال البعض إلى الآن يا ( أنا ) لايناقش ذات الفكرة ...ويحاول أن يجعل من الصوت النّاظر إلى الغد بعقلانيّة _ صوت معارضةٍ للدّين .!
يبدأً يا( أنا ) الأفراد بالتدريج يتنازلون عن القرارات أو المبادئ الخاطئة التي اعتنقوها يوماً ما
وذلك حين يكون من الأساس خالفَ فقط ظاهراً ..وودّ لوتفرّد بقرارٍ خدم لذّته حيوانيّة الإنسان .!
وتجربة الرفض المتشددة لم تنح سابقاً في مواقف كثيرة ( تعليم الفتيات , الدشّ , والجوال , والنتّ , وكلّ ماذكرها أنا )
مجتمعنا جسدٌ تحرّكه العاطفة / فيهاجم المبادئ ..حين القرار يبتسم بغباء قائلاً ( سمّ طال عمرك )