الغالي أبا محمد


في حياتنا الاجتماعية لا غنى لنا عنهما الصراحة والمجاملة

ولكن علينا اختيار المواضع والأوقات لهما

فالصراحة نحتاجها للتوجيه والتعديل للمقصر

وصدق النصيحة للمستشير

شرط ألا تكون صراحة تفضح الشخص أمام الآخرين ولنجنبه

المكاشفة أمام الجماعة لتتقبلها نفسه ..


أما ما عداها فلا بأس في مجاملة بكلمة حسنة وثناء كريم قد

يدخل السرور على قلبه ويزيد رابط المحبة وتشتت الكدر ..




لك خالص الود نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي