اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجد الشرقية مشاهدة المشاركة
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

هات كلمة تكفيرية بحق هذا الرجل يا أسامة

بالنسبة لي لم أجد فهلا اقتبست تكفيرا صدر منا بحقة

سأنتظر ان توضح لنا

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

دمت بود
قد رد الأخوة الكرام بما فيه الكفاية ونحن هنا جميعا من أهل السنة والجماعة ولاندين الله إلا بذلك
ولاشك أن ديننا يحثنا على الصلاة مع جماعة المسلمين بل إن المجاهدين في المعركة في سبيل الله عليهم أن يصلوا جماعة بحسب حالهم كماورد ذلك في القرآن الكريم مفصلا ولم يرخص لهم عزوجل أن يصلوا فرادى نظرا لأهمية صلاة الجماعة التي قال فيها صلى الله عليه وسلم ا " إن أثقل صلاة على المنافقين: صلاة العشاء، وصلاة الفجر، ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبوا، ولقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام، ثم أمر رجلا فيصلي بالناس، ثم أنطلق معي برجال معهم حزم من حطب إلى قوم لا يشهدون الصلاة، فأحرق عليهم بيوتهم بالنار ( ذلك وهو الرحيم بالأمة عليه الصلاة والسلام)فهل يعقل أن يفعل ذلك صلى الله عليه وسلم في أمر هين !!
من هنا نعلم أهمية صلاة الجماعة في المساجد منذ صدر الإسلام
ونحن هنا في بلاد الحرمين قبلة المسلمين علينا أن نطيع ولاة أمورنا من العلماء والأمراء الذين بأيدهم الحل والعقد حتى ولولم يكن ذلك واجبا علينا أمرنا به المشرع صلى الله عليه وسلم فيكف والحال أنه أمر من الله عزوجل ومن رسوله عليه الصلاة والسلام الذي أٌمرنا بطاعته
******
لاأشك أبدا أن كل المتحاوين هنا متفقون على وجوب إقامة الصلاة في المساجد وقفل المحلات إذلايتصور أن مسلما يسمع نداء الله " الله أكبر " وحي الصلاة وحي على الفلاح ويمارس البيع والشراء حتى ولولم يكن هناك أمر من الدولة بقفل المحلات الذي هو قرار حكيم فيه أمر بالمعروف ونهي عن المنكر وتعاون على البر والتقوى
*** أما قاله الدكتور بن تنباك " فلاشك أنه خطأ واضح ولايصدر من مسلم يخشى الله ويتبع رسوله عليه الصلاة والسلام ويرجوشفاعته يوم العرض على الله
إذأن من لوازم شهادة أن محمدا رسول الله " طاعته فيما أمر وتصديقه فيما أخبر واجتناب ماعنه
نهى وزجر وأن لا يعبد الله إلا بماشرع هو صلى الله عليه وسلم
وأمره إلى الله هو الذي يعلم مافيه نيته
*****
شكرا لك أخي ماجد وبارك الله فيك
وربما أعود بعد الصلاة ولايفهم أحد أني كفرت الرجل فأنا ولاغيري نجرؤ على ذلك إنما ذلك مرده للعلماء ولاة الأمر بعد إقامة الحجة وانتفاء الموانع