لن أجيب على السؤال لنفس الأسباب التي ذكرتها سابقاً.. ولن أكيل الشتائم لأحد مهما كان.. ولست مؤيداًً للدكتور فيما قال.. حسب ما أوردته.. وليس طبعي شخصنة الأمور.. ولكنني لا أزال أنتظر منك الجواب على سؤالي.. وسامحك الله على ما كلته لي..