أهلاً بالعزيز كاسبر
أنت لم تغب أبداً
أعمالكم وطيبتك وأخلاقك بقيت كثيراً حين لم تعد تكتب معنا !

أتمنى أن يكون العودُ أحمد
أنرت المكان مرة أخرى !