هكذا الدرب يا أسيرة
شدّ وجذب بين نور وظلام
يعترضنا في المسير ،
فنغفل عن أكفّ النور، ونقع في براثن الظلام !
وها أنتِ هنا تسطّرين نورًا ولا أروع
وتنتصرين نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

خاطرتك قويَّة يا أسيرة الدمعة ،
والقادم أثق بأنه سيكون أقوى وأحلى.
أرقّ التحايا ،،