أوجعتِنِي ياأيتها الأنثى !

رغم قساوة قلبي .. وعدم امتلاكي رغبة القراءة، لتلك التعابير الأليمة دائماً..

إلا أنك صادقة جداً هنا .. تختنقين فعلاً ، وإلا ماسرُّ هذه الغصّة في حلقي ؟


أبعدَ الرحمن أحزانك ...