أوقدْتَني مشْعَلاً للعتمة
ومضيت ،،!
حتى لم تلقي إليَّ جزءًا من التفاتة
لتستر عوراتي التي كشفَت عنها
تلك السنين الممحلة ،،

أدمنت معك الألم
أدمنتك حتى وأنت ترسمني آهات صامتة
ثم تمسح بإصبع أجَشّ آثار نزف آهة
سالت من رحم لوحة بلا ألوان ،!

فرااااااااااغ يمتد ...
ومع ذلك..
حين تثجّ ذاكرتي بعبثك
بكل سذاجة أبتسم
أتصدِّق ؟!